لنستثمر في الطفولة لبناء مستقبل أفضل
تقوم جمعية "والله وي كان" (WALLAH WE CAN) ، منذ سنة 2012، بإيجاد الحلول من خلال إطلاق المشاريع وتوفير البيئة الملائمة للاستجابة للمشاكل الاجتماعية المرتبطة بالطفولة. وقمنا بإطلاق أربعة مشاريع أردنا من خلالها ضمان خمسة حقوق للأطفال تُعتبر من الحقوق الأساسية وهي: الحقّ في الصّحّة والحقّ في التّعليم والحقّ في التنمية والحقّ في الحماية الجسدية والقانونية.
وتؤيّد جمعية "والله وي كان" أهداف الاتّفاقيّة الدّوليّة لحقوق الطّفل لعام 1989 التّي تنصّ على وجه الخصوص على أنّ لكل طفل الحقّ في: :
الصحّة: وجبات متكاملة وماء صالح للشّرب والاستحمام بصفة دوريّة والعيادات الطّبيّة والفوط الصّحيّة للفتيات الصّغيرات.
التّعليم: المرافقة المدرسيّة بفضل حلول التّعليم الرّقمي إضافة إلى الدعم المالي للتلاميذ المهدّدين بالانقطاع عن الدّراسة.
الحماية الجسديّة والقانونيّة: تنظيم ورشة عمل للوقاية من كل أشكال العنف وتوفير عدد من الخبراء لخدمة الأطفال الضحايا (أخصّائيّين نفسيّين ومحامين).
التّنمية: ضمان تجارب تعليميّة ممتعة وبيداغوجيّة وذلك عبر إنشاء نوادٍ ينشّطها حديثو التّخرّج من شباب الجهة.
تطلق جمعيّة “والله وي كان” مشاريعا تتأسّس على حلول اقتصاديّة مستدامة وصديقة للبيئة. وبالتالي فإنّ كلّ مشروع من مشاريع “والله وي كان” يشكّل منظّمة مجتمعية تهدف إلى إحداث أثر حقيقيّ على الأطفال.
المشاريع الأربعة لجمعيّة “والله وي كان”
اكتشفوا المبادرات الموجّهة لتمويل مشاريعنا
اكتشفوا مجموعتنا من قمصان “والله وي كان” لفائدة الأطفال عبر متجر مابيد (Maped Store).
إنجازاتنا
500
مستفيد(ة) في مدينة مكثر منذ سنة 2012
0
مجموعة فوط صحّية قابلة للغسل تمّ توزيعها
0
شجرة تمّت غراستها في ساحة المدرسة
0
هكتارات من الأرض الفلاحيّة تمّ استغلالها
0
طن من الغلال والخضر تمّ جمعها
0
وجبة مجّانية سنويا سيتمّ توزيعها انطلاقا من شهر جانفي 2023
0
وحدة فوطوضوئية شمسية تم تركيبها
0
سخّانا شمسيّا تمّ تركيبه
0
بئر تمّ حفرها
0
قاعة سينما تم بناؤها
0
ملعب رياضي تمّت تهيئته
0
نادي ثقافي تمّ إنشاؤه
فلنكافح معا من أجل أن يُصبح كلّ بلدٍ بلدًا يُكرّس حقوق الطّفل
شاركوا من الآن في مشاريع “والله وي كان”
في نظر جمعيّة “والله وي كان”،فإنّ الشّفافيّة والحوكمة الرّشيدة
ليست مجرّد شعارات، بل هي قيم ومبادئ ثابتة بالنّسبة إلينا!
المنخرطون
في جمعية “والله وي كان”
يسعى المنخرطون في الجمعيّة إلى ضمان مستقبل أفضل للبلد.
لا يركّز المنخرطون على المسائل اليوميّة للحياة بل على الأنشطة طويلة المدى.
اختار المنخرطون تحمّل المسؤوليّة تجاه الأجيال القادمة. لذلك فإنهم لا ينشغلون بالمسائل اليوميّة بل يصبّون جلّ اهتمامهم على الأنشطة والمشاريع طويلة المدى ويكافحون من أجل مستقبل أفضل.
شركاؤنا
اشترك في نشرتنا
الإلكترونية
اشترك في نشرتنا الإلكترونية الشهرية حتى لا تفوت أي شيء